يعيش الصقر من ( 1- 13عاماً) وعند تقدمه في السن يصاب بالخرف والصرع والعمى وبهذه الحالات يطلق سراحه في حرية لعدم الاستفادة منه . ومراحل فترة عمره الافتراضي من - فرخ إلى بكر ثم قرناس
أسماء الصقور
غالباً ما يطلقون على الصقر الوحش وهو اول القبض عليه يسمى (وحش) لانه متوحش بري لا يأنس البشر وبعد ذلك يطلقون عليه اسماً ويبدأون يروضونه، ومن الرجال الطيبين والفرسان والكرماء والشجعان لهم نصيب كبير من تسمية الطيور مثل (طير حوران، طير شلوى، طير سنجار، طير السعد، طير الفلح، النداوي، هدة الطير، العديم، الحر الأشقر، القطا مي).. وغيرها من الكنيات التي تطلق على الرجال ويشبهونهم بالصقور. وكذلك يطلقون على اسم الصقر اسم أحد الرجال من علّية القوم ووجهاء المجتمع وحكامه وفرسانه وابطاله وقدوته فيطلقون على الصقر اسماً يليق به مثل (شعلا ن، سلطان، سلمان، خطاب، همام، عزام، غشام.. الخ).
خصائص الصقور
الصقر يتميز بخاصية الابصار بشكل عام ويمتلك رؤية متفرقة مقارنة بالحيوانات الاخرى، كما ان الصقور تملك قوة ابصار تفوق بقية الطيور ومن المؤشرات هو ذلك حجم العين نفسها وحدتها وسوادها ولديها حرية الحركة في استدارة الرأس من فوق الى أسفل وكذلك تحريك رؤوسها وادارتها على محورها بدرجة 360درجة، وكذلك السمع القوي وهو يساوي السمع عند الانسان لكن الصقور تستطيع تمييز الصوت أسرع من البشر مما يساعدها على تحديد موقع الفريسة في الظلام ويتميز الصقر بشكل وزخرفة ونعومة وجمالية ريشه فهو يحميه من الحرارة والبرد وتقلبات الطقس الخارجية وتتوفر فيه البنية اللازمة للتحليق وما يميز الطير ريشه في أصناف متعددة لتنفيذ تعديلات تضمن تأمين متطلبات التحليق والانقضاض والنزول وحرية الطيران والتوازن في الهواء. وللصقر طريقة مميزة خاصة فعندما يحصل خلل في أحد إطراف ريشه من انحراف او اعوجاج يقوم الصقر بأخذ مادة سائلة تشبه مادة "الباتكس" من فوق شرجة بواسطة منقاره ويمسح بها الريشة المتعرضة للكسر او الانحراف ويتم تعديلها "ولله في خلقه شؤون"!
ويأتي دور الأدب الخاص بهذه الهواية وما أعذبه وأكثره وغالباً يرتبط القنص بالشعر والسمر والأهازيج والحداء والهجيني في هذه الرحلات. وقد أرخت القصائد ذوائبها على هذا المنحى فقد نظم العديد من الشعراء على هذه الهوايات في الجزيرة العربية والخليج قصائد ورديات في أدب القنص والصيد والبر والصقور الجارحة وغالباً ما يكون الصقار شاعراً اذا لم يكن متذوقاً للشعر
أسماء الصقور
غالباً ما يطلقون على الصقر الوحش وهو اول القبض عليه يسمى (وحش) لانه متوحش بري لا يأنس البشر وبعد ذلك يطلقون عليه اسماً ويبدأون يروضونه، ومن الرجال الطيبين والفرسان والكرماء والشجعان لهم نصيب كبير من تسمية الطيور مثل (طير حوران، طير شلوى، طير سنجار، طير السعد، طير الفلح، النداوي، هدة الطير، العديم، الحر الأشقر، القطا مي).. وغيرها من الكنيات التي تطلق على الرجال ويشبهونهم بالصقور. وكذلك يطلقون على اسم الصقر اسم أحد الرجال من علّية القوم ووجهاء المجتمع وحكامه وفرسانه وابطاله وقدوته فيطلقون على الصقر اسماً يليق به مثل (شعلا ن، سلطان، سلمان، خطاب، همام، عزام، غشام.. الخ).
خصائص الصقور
الصقر يتميز بخاصية الابصار بشكل عام ويمتلك رؤية متفرقة مقارنة بالحيوانات الاخرى، كما ان الصقور تملك قوة ابصار تفوق بقية الطيور ومن المؤشرات هو ذلك حجم العين نفسها وحدتها وسوادها ولديها حرية الحركة في استدارة الرأس من فوق الى أسفل وكذلك تحريك رؤوسها وادارتها على محورها بدرجة 360درجة، وكذلك السمع القوي وهو يساوي السمع عند الانسان لكن الصقور تستطيع تمييز الصوت أسرع من البشر مما يساعدها على تحديد موقع الفريسة في الظلام ويتميز الصقر بشكل وزخرفة ونعومة وجمالية ريشه فهو يحميه من الحرارة والبرد وتقلبات الطقس الخارجية وتتوفر فيه البنية اللازمة للتحليق وما يميز الطير ريشه في أصناف متعددة لتنفيذ تعديلات تضمن تأمين متطلبات التحليق والانقضاض والنزول وحرية الطيران والتوازن في الهواء. وللصقر طريقة مميزة خاصة فعندما يحصل خلل في أحد إطراف ريشه من انحراف او اعوجاج يقوم الصقر بأخذ مادة سائلة تشبه مادة "الباتكس" من فوق شرجة بواسطة منقاره ويمسح بها الريشة المتعرضة للكسر او الانحراف ويتم تعديلها "ولله في خلقه شؤون"!
ويأتي دور الأدب الخاص بهذه الهواية وما أعذبه وأكثره وغالباً يرتبط القنص بالشعر والسمر والأهازيج والحداء والهجيني في هذه الرحلات. وقد أرخت القصائد ذوائبها على هذا المنحى فقد نظم العديد من الشعراء على هذه الهوايات في الجزيرة العربية والخليج قصائد ورديات في أدب القنص والصيد والبر والصقور الجارحة وغالباً ما يكون الصقار شاعراً اذا لم يكن متذوقاً للشعر